684 - المصادر:
*: تأويل ما نزل من القرآن في النبي وآله صلى الله عليه وآله: كما في مختصر بصائر الدرجات.
*: كنز الفوائد للكراجكي: كما في الايقاظ. وقد أوضحنا الاشتباه حوله في حديث سابق.
*: مختصر بصائر الدرجات: ص 208 - عن تأويل ما نزل من القرآن، لمحمد بن العباس بسنده: حدثنا الحسين بن أحمد، قال: حدثنا الحسين بن عيسى، حدثنا يونس بن عبد الرحمن، عن سماعة بن مهران، عن الفضل بن الزبير، عن الأصبغ بن نباتة قال: - وفي: ص 209 - حدثنا أحمد بن إدريس، حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى، حدثنا الحسين بن سعيد، عن علي بن الحكم، عن مفضل بن صالح، عن جابر، عن مالك بن حمزة الرواسي قال: سمعت أبا ذر يقول (علي عليه السلام دابة الأرض).
*: تأويل الآيات الظاهرة: ج 1 ص 404 - 405 ح 10 - عن كتاب محمد بن العباس، بسنده، بتفاوت يسير، ففيه: (محمد بن عيسى) بدل (الحسين بن عيسى) و (.. نحن نقوله واليهود يقولون.. عندكم مكتوبة؟..).
*: كنز جامع الفوائد: كما في البحار.
*: الايقاظ من الهجعة: ص 384 ب 10 ح 157 - عن كنز الفوائد للكراجكي، كما في تأويل الآيات.
*: البرهان: ج 3 ص 210 ح 9 - عن تأويل الآيات الظاهرة، وفيه (الحسن بن أحمد) بدل (الحسين بن أحمد)، و (الفضل بن زيد) بدل (الفضل بن الزبير) و (.. ما هي أتدري ما اسمها؟.. اسمها إيليا.. إيليا من علي..).
وفي: ص 211 ح 10 - كما في مختصر بصائر الدرجات، قال: (ومن رجعة السيد المعاصر بالاسناد). والظاهر أن مراده نفس كتاب تأويل الآيات.
*: البحار: ج 39 ص 243 ب 86 ح 32 - كما في رواية البرهان الأولى، عن كنز جامع الفوائد.
وفي: ج 53 ص 112 ب 29 ح 12 - عن مختصر بصائر الدرجات، بتفاوت يسير * * * [685 - (والله إن لدابة الأرض ريشا وزغبا، وما لي ريش ولا زغب، وإن لها لحافرا، وما لي من حافر، وإنها لتخرج حضر الفرس الجواد ثلاثا، وما خرج ثلثاها)] * 685 - المصادر:
*: ابن أبي حاتم: على ما في الدر المنثور.