وألصق الأرض بجرانه، بقية من بقايا حجته، خليفة من خلائف أنبيائه)] * 667 - المصادر:
*: نهج البلاغة - صالح: ص 263 خطبة 182.
*: ابن أبي الحديد: ج 10 ص 95 - 96 - عن نهج البلاغة، وقال: (هذا الكلام فسره كل طائفة على حسب اعتقادها، فالشيعة الامامية تزعم أن المراد به المهدي المنتظر عندهم..
وليس يبعد عندي أن يريد به القائم من آل محمد صلى الله عليه وآله في آخر الوقت).
*: عيون الحكم والمواعظ، ابن شاكر الليثي: على ما في المعجم المفهرس لألفاظ نهج البلاغة.
*: ينابيع المودة: ص 437 ب 74 - عن نهج البلاغة. وقال (وبقوله فهو أي المهدي مغترب).
*: ابن ميثم البحراني: ج 3 ص 391 - عن نهج البلاغة.
*: البحار: ج 8 (الطبعة الحجرية) ص 643 - عن نهج البلاغة.
وفي: ج 51 ص 113 ب 2 ح 10 - عن نهج البلاغة.
*: منتخب الأثر: ص 150 ف 2 ب 1 ح 27 - عن نهج البلاغة * * * [668 - (من أحيا أرضا من المؤمنين فهي له، وعليه طسقها يؤديه إلى الامام في حال الهدنة، فإذا ظهر القائم عليه السلام فليوطن نفسه على أن تؤخذ منه)] * 668 - المصادر:
*: التهذيب: ج 4 ص 145 ب 39 ح 26 - محمد بن علي بن محبوب (قال في المشيخة ج 10 ص 72 - وما ذكرته في هذا الكتاب عن محمد بن علي بن محبوب، فقد أخبرني به الحسين بن عبيد الله، عن أحمد بن محمد بن يحيى العطار، عن أبيه محمد بن يحيى، عن محمد بن علي بن محبوب) عن محمد بن الحسين، عن الحسن بن محبوب، عن عمر بن يزيد قال:
سمعت رجلا من أهل الجبل يسأل أبا عبد الله عليه السلام عن رجل أخذ أرضا مواتا تركها أهلها فعمرها وأكرى أنهارها وبني فيها بيوتا وغرس فيها نخلا وشجرا قال: فقال أبو عبد الله عليه السلام: كان أمير المؤمنين عليه السلام يقول: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 453 ب 32 ف 2 ح 73 - عن التهذيب، ملخصا.