665 - المصادر:
*: الاحتجاج: ج 1 ص 155 - وفي رواية أبي ذر الغفاري أنه قال: لما توفي رسول الله صلى الله عليه وآله جمع علي عليه السلام القرآن وجاء به إلى المهاجرين والأنصار وعرضه عليهم، لما قد أوصاه بذلك رسول الله صلى الله عليه وآله.. فلما استخلف عمر، سأل عليا أن يدفع إليهم القرآن.. فقال: يا أبا الحسن إن جئت بالقرآن الذي كنت قد جئت به إلى أبي بكر حتى نجتمع عليه فقال عليه السلام: - *: البحار: ج 92 ص 42 - 43 ب 7 ح 2 - عن الاحتجاج.
*: نور الثقلين: ج 5 ص 226 ح 95 - عن الاحتجاج * * * [666 - (يعطف الهوى على الهدى، إذا عطفوا الهدى على الهوى، ويعطف الرأي على القرآن إذا عطفوا القرآن على الرأي.. حتى تقوم الحرب بكم على ساق، باديا نواجذها، مملوءة أخلافها، حلوا رضاعها، علقما عاقبتها، ألا وفي غد - وسيأتي غد بما لا تعرفون - يأخذ الوالي من غيرها عمالها على مساوئ أعمالها، وتخرج له الأرض أفاليذ كبدها، وتلقي إليه سلما مقاليدها، فيريكم كيف عدل السيرة، ويحيي ميت الكتاب والسنة)] * 666 - المصادر:
*: نهج البلاغة - صالح: ص 195 - 196 خطبة 138 - عبده: ج 2 ص 21.
*: ابن أبي الحديد: ج 9 ص 40 - 41.
*: ينابيع المودة: ج 437 ب 74 - عن نهج البلاغة، وفيه (المهدي يعطف).
*: ابن ميثم البحراني: ج 3 ص 168 - عن نهج البلاغة، وقال (الإشارة في هذا الفصل إلى وصف الإمام المنتظر في آخر الزمان الموعود به الخبر والأثر).
*: غرر الحكم: ص 363 - أوله، مرسلا.
*: منتخب الأثر: ص 297 ف 2 ب 36 ح 1 - عن نهج البلاغة * * * [667 - (.. قد لبس للحكمة جنتها، وأخذها بجميع أدبها، من الاقبال عليها، والمعرفة بها، والتفرغ لها، فهي عند نفسه ضالته التي يطلبها، وحاجته التي يسأل عنها، فهو مغترب إذا اغترب الاسلام، وضرب بعسيب ذنبه،