المقنع، وبلاغته الواضحة، وحجته اللائحة، وديباجته المشرقة، وبراعته المعرقة، و منطقه السديد، وبحثه المفيد، وتعبيره الرائق، وتجرده الصادق، وجهده الكبير، وعناؤه الكثير!!.
فشكرا للعلامة " الأميني " وألف شكر. وثناء على جهده وجهاده وألف ثناء.. ومرحى لآثاره العلمية النافعة، وجزاه الله عن الاسلام ونبيه وعترة نبيه أحسن الجزاء.
وليأذن لي علامتنا " الأميني " أن أسجل لديه بهذه المناسبة شكرا خاصا لمن شرفني بالتعرف على شخصية مؤلف " الغدير " الفذة، وإيمانه الراسخ، وعقيدته الصافية، وأخلاقه السمحة، ومقاصده النبيلة، ونصرته للحق وأهله بروحه وماله، ولسانه ويده، ونفسه ونفيسه، وعلمه وعمله، نسأل الله له التوفيق والتأييد والفلاح والنجاح.
وليعلم مولانا " الأميني " أني عامل على الاستقاء من آثاره لأنشرها، ومن آدابه لأبثها، ومن معارفه لأذيعها في المدرسة تارة، وفي المجتمع طورا، ومن على منبر الخطابة تارة أخرى. الخ.