مجمع الزوائد 9: 295، كنز العمال 6: 184، ج 7: 75.
10 - أخرج ابن هشام مرفوعا: ما لهم ولعمار؟ يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار، إن عمارا جلدة ما بين عيني وأنفي، فإذا بلغ ذلك من الرجل فلم يستبق فاجتنبوه.
سيرة ابن هشام 2: 115، العقد الفريد 2: 289، شرح ابن أبي الحديد 3: 274 ولفظه: ما لقريش ولعمار يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار، قاتله وسالبه في النار، وبهذا اللفظ ذكره ابن كثير في تاريخه 7: 268.
11 - أخرج الطبراني وابن عساكر من طريق عائشة مرفوعا: كم من ذي طمرين لا ثوب له لو أقسم على الله لأبره، منهم: عمار بن ياسر. (مجمع الزوائد 9: 294، كنز العمال 6: 184).
12 - أخرج أحمد من طريق خالد بن الوليد مرفوعا: من عادى عمارا عاداه الله، ومن أبغض عمارا أبغضه الله. صححه الحاكم والذهبي بطريقين، وصححه الهيثمي.
وفي لفظ: من يسب عمارا يسبه الله، ومن يبغض عمارا يبغضه الله، ومن يسفه عمارا يسفهه الله. صححه الحاكم والذهبي.
وفي لفظ: من يسب عمارا، يسبه الله ومن يعاد عمارا يعاده الله، صححه الحاكم والذهبي.
وفي لفظ لأحمد: من يعاد عمارا يعاده الله عز وجل، ومن يبغضه يبغضه الله عز وجل، ومن يسبه يسبه الله عز وجل.
وفي لفظ الحاكم: من يحقر عمارا يحقره الله ومن يسب عمارا يسبه الله، ومن يبغض عمارا يبغضه الله.
وفي لفظ ابن النجار: من سب عمارا سبه الله، ومن حقر عمارا حقره الله، ومن سفه عمارا سفهه الله.
وفي لفظ ابن عساكر: من يبغض عمارا يبغضه الله، ومن يلعن عمارا يلعنه الله.
وفي لفظ الطبراني: من يعادي عمارا يعاديه الله، ومن يبغض عمارا يبغضه الله، ومن يسب عمارا يسبه الله، ومن يسفه عمارا يسفهه الله، ومن يحقر عمارا يحقره الله