محمد بن أحمد بن حسين الأهوازي، كذاب " م 3 ص 15 ".
محمد بن أحمد بن حمدان العنبري أبو حزام، كان يضع الحديث " لم 5 ص 54 ".
محمد بن أحمد بن سهيل " سهل " أبو الحسن الباهلي، كان ممن يضع الحديث إسنادا ومتنا ويسرق من حديث الضعاف ويلزقها على قوم ثقات " م 3 ص 15، لم 5 ص 34، لي 2 ص 40.
485 محمد بن أحمد بن عبد الله العامري المصري المتوفى 343، كان يكذب له نسخة موضوعة " م 3 ص 17، 19 " (1).
محمد بن أحمد بن محروم أبو الحسين المصري المتوفى 330، كان يكذب " لم 5 ص 55 ".
محمد بن أحمد النحاس العطار. شيخ متأخر كذاب " م 3 ص 19 ".
محمد بن أحمد بن هارون أبو بكر الزيوندي الشافعي المتوفى 355، شيخ لأبي عبد الله الحاكم متهم بالوضع قال الحاكم: عرض علي من حديثه المناكير الكثيرة و روايته عن قوم لا يعرفون مثل: أبي الملوك. والحجازي. وأحمد بن عمر الزنجاني.
فدخلت يوما على أبي محمد عبد الله بن أحمد الثقفي المزكي فعرض علي حديثا بإسناد مظلم عن الحجاج بن يوسف قال: سمعت ابن جندب رفعه: من أراد الله به خيرا يفقهه في الدين. فقلت: هذا باطل وإنما تقرب به إليك أبو بكر الشافعي لأنك من ولد الحجاج، قال: ثم اجتمع بي فقال: جئت لأعرض عليك حديثي. فقلت: دع أولا أبا الملوك. وأحمد بن عمر. فعندي أن الله لم يخلقهما بعد. فقال: الله الله في فإنهما رأس المال. فقلت: أخرج إلى أصلك. ففارقني على هذا، فكأني قلت له: زد فيما ابتدأت به فإنه زاد عليه، لم 5 ص 43.
م - محمد بن إسحاق أبو بكر المديني المتوفى 150 صاحب السيرة الشهيرة، قال هشام بن عروة: كذب الخبيث، عدو الله الكذاب. وقال مالك - إمام المالكية -: كذاب دجال من الدجاجلة " طب 1 ص 222، 223 ".