العلاء بن مسلمة الرواس، كان يضع الحديث لا تحل الرواية عنه، يروي الموضوعات عن الثقات لا يبالي ما روى " م 2 ص 214، لي 2 ص 120، 172 ".
380 علي بن أحمد بن علي الواعظ الشرواني مؤلف " أخبار الحلاج " كذاب أشر، لم 4 ص 205.
علي بن أميرك الخرافي المروزي، محدث كذاب زور سماعات لزينب الشعرية فافتضح وما تم له ذلك. لم 4 ص 207.
علي بن جميل الرقي الوضاح، كان يضع الحديث على الثقات، حدث بالبواطيل عن ثقات الناس ويسرق الحديث " ت 74، 109، م 2 ص 220، لم 4 ص 209، لي 1 ص 165 و ج 2 ص 7 " وتابع الرقي في ذلك ويسرقه منه شيخ مجهول يقال له:
معروف البلخي، وعبد العزيز الخراساني رجل مجهول.
علي بن الجهم بن بدر السامي الخراساني ثم البغدادي المقتول سنة 249، كان أكذب خلق الله مشهورا بالنصب كثير الحط على علي وأهل البيت، وقيل: إنه كان يلعن أباه لم سماه عليا م - وهجاه البحتري وكان ينسب في بني سامة بن لؤي وفي نسبهم إلى قريش تردد بقوله:
إذا ما حصلت عليا قريش * فلا في العير أنت ولا النفير على م هجوت مجتهدا عليا * بما لفقت من كذب وزور لم 4 ص 210.
م - قال الأميني: هذا ملخص القول في ترجمة الرجل فانظر عندئذ إلى قول ابن كثير في تاريخه 11 ص 4 عند ذكره، قال: أحد الشعراء المشهورين وأهل الديانة المعتبرين، وكان فيه تحامل على علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
فكأن تحامله على علي عليه السلام جعله من أهل الديانة المعتبرين عند ابن كثير، هكذا فليكن ابن كثير، وإلى الله المنتهى].
علي بن الحسن بن جعفر أبو الحسين الشهير بابن كرينب المحزمي المتوفى 376، كان من أحفظ الناس للمتون إلا أنه كان كذابا يدعي ما لم يسمع ويضع الحديث " طب 11 ص 386، لم 4 ص 215 ".