عليهم رجزا من السماء بما كانوا يظلمون (1).
وقال تعالى في قصة أصحاب السبت: كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون إلى قوله تعالى: فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس بما كانوا يفسقون * فلما عتوا عما نهوا عنه قلنا لهم كونوا قردة خاسئين (2).
الأنفال: كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كفروا بآيات الله فأخذهم الله بذنوبهم إن الله قوي شديد العقاب * ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإن الله سميع عليم (3).
التوبة: والله لا يهدي القوم الفاسقين (4).
هود: فمن ينصرني من الله إن عصيته (5).
وقال تعالى حاكيا عن شعيب عليه السلام: ويا قوم اعملوا على مكانتكم إني عامل سوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ومن هو كاذب وارتقبوا إني معكم رقيب (6).
الرعد: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوء فلا مرد له وما لهم من دونه من وال (7).
النحل: وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون (8).
أسرى: وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا * وكم أهلكنا من القرون من بعد نوح وكفى بربك بذنوب عباده خبيرا بصيرا (9).
الكهف: وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا (10).