لها رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله عز وجل وهب لك غلاما اسمه الحسين يقتله أمتي قالت: لا حاجة لي فيه، فقال: إن الله عز وجل قد وعدني فيه عدة قالت: وما وعدك؟ قال: وعدني أن يجعل الإمامة من بعده في ولده، فقالت:
رضيت (1).
أقول: الأخبار في ذلك موردة في غير هذا الباب، لا سيما باب ولادته عليه الصلوات والسلام (2).