الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤٤ - الصفحة تعريف الكتاب ٢
كافة الحقوق محفوظة ومسجلة الطبعة الثانية المصححة 1403 ه - 1983 م مؤسسة الوفاء -
بيروت
-
لبنان
- صرب: 1457 - هاتف: 386868
(تعريف الكتاب ٢)
مفاتيح البحث:
دولة لبنان
(1)
،
مدينة بيروت
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
تعريف الكتاب 1
تعريف الكتاب 2
1
2
3
4
5
6
7
8
9
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
تعريف الكتاب 1
2
* الباب الثامن عشر * العلة التي من اجلها صالح الحسن بن علي صلوات الله عليهما معاوية بن أبي سفيان عليه اللعنة وداهنه ولم يجاهده وفيه رسالة محمد بن بحر الشيباني رحمه الله تعالى
1
3
في قول أبي سعيد للحسن عليه السلام: لم داهنت معاوية وصالحته
1
4
في ما ذكره محمد بن بحر الشيباني في كتابه في معنى موادعة الحسن عليه السلام لمعاوية
2
5
العلة التي من أجلها اشترط الحسن عليه السلام لمعاوية ان لا يسمى نفسه أمير المؤمنين
5
6
في أن الحسن عليه السلام شرط على معاوية بأن لا يقيم عنده شهادة، وأن لا يتعقب على شيعة علي عليه السلام
8
7
العلة التي من أجلها اختار عليه السلام مال دارا بجرد على سائر الأموال، وفي الذيل تفصيل وتأييد وما يناسب ذلك
10
8
بيان وشرح وتفصيل وتوضيح من العلامة المجلسي قدس سره فيما عهد مولانا الإمام الحسن بن علي عليهما السلام على معاوية
16
9
جوابه عليه السلام لمن لامه بالمصالحة
19
10
في قوله عليه السلام لما طعن في المدائن
20
11
الخطبة التي خطبها عليه السلام على المنبر حين اجتمع مع معاوية
22
12
فيما قاله السيد المرتضى رضوان الله تعالى عليه وعنا في جواب من قال: ما العذر له عليه السلام في خلع نفسه من الإمامة
26
13
* الباب التاسع عشر * كيفية مصالحة الحسن بن علي صلوات الله عليهما معاوية عليه اللعنة وما جرى بينهما قبل ذلك
33
14
في أن معاوية دس إلى عمرو بن حريث والأشعث بن قيس وحجر بن الحارث وشبث بن ربعي دسيسا أفرد كل واحد منهم بعين من عيونه، أنك إن قتلت الحسن عليه السلام فلك مأتا ألف درهم وجند من أجناد الشام وبنت من بناتي
33
15
في كتاب كتبه مولانا الإمام الحسن عليه السلام إلى معاوية
39
16
الخطبة التي خطبها الحسن عليه السلام وأمر الناس بالجهاد مع معاوية
43
17
في أنه عليه السلام لما مر بساباط طعنه بمغول رجل من بني أسد يقال له الجراح ابن سنان لعنه الله، وما كتبه جماعة من رؤساء القبائل إلى معاوية
47
18
فيما جرى بين معاوية وقيس بن سعد
52
19
فيما نقله ابن أبي الحديد
59
20
في كتاب كتبه عليه السلام إلى معاوية
64
21
* الباب العشرون * سائر ما جرى بينه صلوات الله عليه وبين معاوية لعنه الله وأصحابه
70
22
في أن معاوية بعث إلى الإمام الحسن المجتبى عليه السلام وهو يطلبه إلى مجلسه وما احتج به عليه السلام مفصلا
70
23
فيما قاله عمرو بن العاص، وعتبة بن أبي سفيان، ووليد بن عقبة ومغيرة شعبة
72
24
فيما قاله عليه السلام في مدح مولانا أمير المؤمنين عليه السلام ومذمة معاوية وأبي سفيان
73
25
فيما قاله عليه السلام في مذمة عمرو بن عثمان بن عفان، وأن عليا عليه السلام سبه
79
26
فيما قاله عليه السلام في مذمة عمرو بن الشانئ اللعين الأبتر، وأن أمه كانت بغية، وأنه ولد على فراش مشترك
80
27
فيما قاله عليه السلام في مذمة وليد بن عقبة بن أبي معط وأنه كان ولد الزنا...
81
28
فيما قاله عليه السلام في عتبة بن أبي سفيان
82
29
فيما قاله عليه السلام في مغيرة بن شعبة، وأنه لعنه الله ضرب فاطمة عليها السلام حتى ألقت ما في بطنها
83
30
في قوله عليه السلام لمعاوية وجلسائه: " الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات " هم والله يا معاوية أنت وأصحابك وشيعتك، والطيبات للطيبين " هم علي بن أبي طالب وأصحابه وشيعته، وما جرى بين معاوية وجلسائه
84
31
فيما قاله عليه السلام في مروان بن الحكم لعنهما الله وفي الذيل ما يناسب
85
32
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا فيما قاله عليه السلام
86
33
في مفاخرته عليه السلام على معاوية ومروان والمغيرة والوليد وعتبة لعنهم الله
93
34
في قول معاوية لعبد الله بن جعفر الطيار: ما كان الحسن والحسين خيرا منك، وما أجابه رحمه الله تعالى
97
35
فيما أفتخر به معاوية
103
36
* الباب الحادي والعشرون * أحوال أهل زمانه وعشائره وأصحابه، وما جرى بينه وبينهم وما جرى بينهم وبين معاوية وأصحابه لعنهم الله
110
37
أسماء أصحابه عليه السلام
110
38
فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية
113
39
فيما قاله سعد بن أبي وقاص في فضائل علي عليه السلام في مجلس معاوية بعد نزوله إلى المدينة
118
40
في أن معاوية كتب إلى مروان وهو عامله على المدينة أن يخطب ليزيد زينب بنت عبد الله بن جعفر، وما قاله مولانا الامام المجتبى عليه السلام
119
41
فيما جرى بين صعصعة بن صوحان ومعاوية
123
42
فيما جرى بين عبد الله بن العباس ومعاوية، وما كتب معاوية إلى جميع عماله في الأمصار في شيعة علي عليه السلام على قتلهم وإخوافهم وصلبهم وسمل أعينهم وحبسهم وطردهم
124
43
قصة عمرو بن الحمق واسلامه، وأن أول رأس حمل ونصب في الاسلام رأسه
130
44
* الباب الثاني والعشرون * جمل تواريخه وأحواله وحليته ومبلغ عمره وشهادته ودفنه وفضل البكاء عليه صلوات الله وسلامه عليه
134
45
في ولادته والأقوال فيها ومدة عمره وكناه وألقابه وسنة وفاته عليه السلام
134
46
فيما قاله جنادة بن أبي أمية وكان عائدا لمولانا الامام المجتبى عليه السلام في مرضه الذي توفي فيه، وما قال عليه السلام له في الموعظة
138
47
فيما فعلت عائشة بجنازة الامام المجتبى عليه السلام
141
48
في أن معاوية طلب السم من ملك الروم ودفعه إلى جعدة
147
49
فيما أوصى به الإمام الحسن المجتبى عليه السلام لأخيه الحسين عليه السلام
151
50
في قول ابن عباس لعائشة: تجملت تبغلت وإن عشت تفيلت
154
51
في أن الحسن عليه السلام تزوج مأتين وخمسين امرأة، وأنه سقي السم مرارا، وأن معاوية لما بلغه موت الحسن عليه السلام سجد وسجدوا من حوله وكبر وكبروا معه لعنهم الله
158
52
في يوم وفاته عليه السلام
161
53
* الباب الثالث والعشرون * ذكر أولاده صلوات الله وسلامه عليه، وأزواجه، وعددهم، وأسمائهم، وطرف من أخبارهم
163
54
في أن له عليه السلام خمسة عشر ولدا ذكرا وأنثى، وأسمائهم، وترجمة زيد بن الحسن عليه السلام وما قال في حقه الشعراء من المراثي
163
55
ترجمة الحسن بن الحسن عليه السلام وأنه كان واليا صدقات أمير المؤمنين عليه السلام وكان مع عمه الحسين عليه السلام يوم الطف وكان صهره، ولما مات الحسن بن الحسن عليه السلام ضربت زوجته فاطمة بنت الحسين عليه السلام على قبره فسطاطا إلى رأس السنة
166
56
تحقيق في عدد أولاده عليه السلام وأسمائهم وأمهات أولاده
168
57
* في أزواجه عليه السلام وأسمائهن * * أبواب * * ما يختص بتاريخ الحسين بن علي صلوات الله عليهما * * الباب الرابع والعشرون * النص عليه بخصوصه، ووصية الحسن إليه صلوات الله عليهما
174
58
النص على الحسين عليه السلام، وفيه بيان
175
59
* الباب الخامس والعشرون * معجزاته صلوات الله وسلامه عليه
180
60
شفاؤه عليه السلام من الوضح في حبابة الوالبية
180
61
احياءه عليه السلام امرأة ميت للوصية، وعلمه عليه السلام بأن الاعرابي أجنب نفسه ومعرفته عليه السلام اللصوص الذين قتلوا غلمانه الذين نهاهم عن الخروج
180
62
إخباره عليه السلام بأن المرأة التي تزوجها مولاه مشومة، والصفح عن فطرس من الله جل جلاله
182
63
في أنه عليه السلام دخل على مريض فطارت الحمى حين دخل، وتخليصه عليه السلام يد الرجل من ذراع المرأة
183
64
كلام الغلام الرضيع بأمره عليه السلام بإذن الله تعالى
184
65
في أن جبرئيل عليه السلام يناغيه ويسليه في مهده عليه السلام
187
66
* الباب السادس والعشرون * مكارم أخلاقه، وجمل أحواله، وتاريخه وأحوال أصحابه صلوات الله عليه
189
67
في أنه عليه السلام قضى دين أسامة وهو ستون ألف درهم
189
68
فيما قاله عليه السلام لما قصد الطف وما أنشد فيه
192
69
في أنه عليه السلام كبر مع جده رسول الله صلى الله عليه وآله في التكبير السابعة، فصارت سنة
194
70
في أن أعرابيا ضمن دية وجاء إلى الحسين عليه السلام فسأله عليه السلام عنه عن ثلاث مسائل: أي الأعمال أفضل، والنجاة من المهلكة، وزين الرجل...
196
71
في ولادته ومدة حمله وعمره وخلافته وشهادته عليه السلام وقاتله
198
72
الأقوال في يوم ولادته وسنة ولادته عليه السلام
200
73
* الباب السابع والعشرون * احتجاجه صلوات الله عليه على معاوية وأوليائه لعنهم الله وما جرى بينه وبينهم
205
74
الخطبة التي خطبها عليه السلام
205
75
فيما كتبه معاوية لعنه الله إلى الحسين عليه السلام وما كتبه عليه السلام في جوابه
212
76
* الباب الثامن والعشرون * الآيات المأولة لشهادته صلوات الله عليه وانه يطلب الله بثاره
217
77
تأويل قوله تعالى: " ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم " وقول الإمام الباقر عليه السلام: والله الذي صنعه الحسن عليه السلام كان خيرا لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس
217
78
تأويل قوله تعالى: " ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا " هو الحسين عليه السلام، وقول الإمام الصادق عليه السلام اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم ونوافلكم، فإنها سورة الحسين عليه السلام
218
79
تأويل قوله عز وجل: " الذين اخرجوا من ديارهم " جرت في الحسين عليه السلام
219
80
* الباب التاسع والعشرون * ما عوضه الله صلوات الله وسلامه عليه بشهادته
221
81
في قول الصادقين عليه السلام: إن الله تعالى عوض الحسين عليه السلام من قتله أن جعل الإمامة في ذريته
221
82
* الباب الثلاثون * اخبار الله تعالى أنبيائه ونبينا صلى الله عليه وآله بشهادته
223
83
تأويل قوله عز وجل: " كهيعص " وقصة زكريا عليه السلام
223
84
قصة إبراهيم عليه السلام في ذبح ابنه إسماعيل عليه السلام وفيه بيان
225
85
قصة إسماعيل صادق الوعد عليه السلام وقوله: يكون لي بالحسين أسوة
227
86
في قول جبرئيل عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله في الحسين عليه السلام إن أمتك ستقتله
228
87
في خمسة مسامير كانت لنوح عليه السلام باسم الخمسة الطيبة عليهم السلام
230
88
في أن جبرئيل عليه السلام نزل على رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: إن الله يقرء عليك السلام ويبشرك بمولود يولد من فاطمة عليها السلام تقتله أمتك من بعدك
232
89
في آدم عليه السلام ومروره بكربلا
242
90
في مرور إبراهيم عليه السلام بكربلا
243
91
في مرور موسى ويوشع وسليمان وعيسى عليهم السلام بكربلا
244
92
في قول جبرئيل لآدم عليه السلام قل: يا حميد بحق محمد، يا عالي بحق علي، يا فاطر بحق فاطمة، يا محسن بحق الحسن والحسين ومنك الاحسان، وبكاء آدم عليه السلام للحسين عليه السلام
245
93
في الرؤيا التي رأتها أم الفضل لبابة زوجة العباس
246
94
* الباب الحادي والثلاثون * ما أخبر به الرسول وأمير المؤمنين والحسين صلوات الله وسلامه عليهم بشهادته صلوات الله وسلامه عليه
250
95
فيما حدثته أسماء بنت عميس
250
96
في نزول أمير المؤمنين عليه السلام بنينوى بشط الفرات
252
97
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في ولاية علي عليه السلام وإخباره صلى الله عليه وآله بشهادة الحسين عليه السلام
257
98
في الرؤيا التي رآها هند، وقول النبي صلى الله عليه وآله: اللهم العنها ونسلها
263
99
في قول الصادق عليه السلام: كان الحسين مع أمه تحمله فأخذه النبي صلى الله عليه وآله وقال: لعن الله قاتلك وسالبك، وما قالت فاطمة عليها السلام
264
100
اشعار أمير المؤمنين عليه السلام للحسين عليه السلام وبيان لغاتها
266
101
* الباب الثاني والثلاثون * ان مصيبته صلوات الله عليه كان أعظم المصائب، وذل الناس بقتله ورد قول من قال إنه عليه السلام لم يقتل ولكن شبه لهم
269
102
العلة التي من أجلها صار يوم عاشورا يوم مصيبة وأعظم مصيبة
269
103
العلة التي من أجلها سمت العامة يوم عاشورا يوم بركة
270
104
في سهو النبي صلى الله عليه وآله وسلم
271
105
* الباب الثالث والثلاثون * العلة التي من اجلها لم يكف الله قتلة الأئمة عليهم السلام ومن ظلمهم عن قتلهم وظلمهم، وعلة ابتلائهم صلوات الله عليهم أجمعين
273
106
العلة التي من أجلها سلط الله عدوه على وليه
273
107
قصة أيوب النبي عليه السلام
275
108
* الباب الرابع والثلاثون * ثواب البكاء على مصيبته، ومصائب سائر الأئمة عليهم السلام وفيه أدب المأتم يوم عاشورا
278
109
فيما قال الرضا عليه السلام في ذكر مصائبهم عليهم السلام، ومن خرج من عينه دمع
278
110
ثواب من أنشد في الحسين عليه السلام شعرا
282
111
في أن المحرم شهر كان أهل الجاهلية يحرمون فيه القتال
283
112
فيما رواه الريان بن شبيب عن الرضا عليه السلام في أول يوم من المحرم
285
113
في قول الإمام الصادق عليه السلام لأبي هارون المكفوف أنشدني في الحسين
287
114
فيمن أنكر الثواب على البكاء للحسين عليه السلام وما رأى في الرؤيا وفي الذيل بحث وبيان فيمن أنكر فضل البكاء على مصائب الحسين والأئمة عليهم السلام
293
115
* الباب الخامس والثلاثون * فضل الشهداء معه، وعلة عدم مبالاتهم بالقتل وبيان أنه صلوات الله عليه كان فرحا لا يبالي بما يجرى عليه
297
116
علة إقدام أصحاب الحسين عليه السلام على القتل
297
117
* الباب السادس والثلاثون * كفر قتلته عليه السلام، وثواب اللعن عليهم، وشدة عذابهم، وما ينبغي ان يقال عند ذكره صلوات الله عليه
299
118
في اللعن على يزيد وآل زياد واللعن على قتلة الحسين عليه السلام
299
119
في ستة لعنهم الله وكل نبي
300
120
في أن ابن زياد لعنه الله جمع سبعين ألف فارس لحرب الحسين عليه السلام
305
121
فيما جرى بين عمر بن سعد وابن زياد لعنهما الله
305
122
في قول الله عز وجل: لموسى عليه السلام أعفو عمن استغفرني إلا قاتل الحسين، وبكاء موسى بن عمران على الحسين عليه السلام، وأن يزيد وعبيد زياد وعمر بن سعد لعنهم الله كانوا أولاد زنا
308
123
* الباب السابع والثلاثون * ما جرى عليه بعد بيعة الناس ليزيد إلى شهادته صلوات الله عليه ولعنة الله على ظالميه وقاتليه والراضين بقتله والمؤازرين عليه
310
124
فيما أوصى به معاوية ابنه يزيد لعنهما الله لما حضرته الوفاة في العباد له
310
125
في كتاب عتبة إلى يزيد وكتابه إليه في أمر الحسين عليه السلام
312
126
في ملاقاة الحسين عليه السلام والحر
314
127
في قوله عليه السلام: يا دهر أف لك من خليل.
316
128
قصة العطش، وما قاله عليه السلام للعسكر
318
129
في وصف القتال
319
130
فيما رواه الشيخ المفيد رحمه الله في وقعة الطف
324
131
في كتاب أهل الكوفة إلى الحسين عليه السلام
332
132
في أن الحسين عليه السلام بعث ابن عمه مسلم بن عقيل عليه السلام إلى الكوفة
334
133
في ورود عبيد الله بن زياد لعنه الله على الكوفة، وما جرى
340
134
في قتال مسلم عليه السلام وبكاؤه على الحسين عليه السلام
352
135
في شهادة مسلم عليه السلام
357
136
في توجه الحسين عليه السلام إلى العراق، وما قاله محمد بن الحنفية
364
137
الخطبة التي خطبها الحسين عليه السلام لما عزم على الخروج إلى العراق
366
138
في كتاب كتبه عليه السلام إلى أهل الكوفة
369
139
أتاه عليه السلام خبر مسلم عليه السلام في زبالة، وما أنشأ
374
140
في تلاقي الحسين عليه السلام مع الحر رضي الله تعالى عنه وعنا
375
141
في نزوله عليه السلام بكربلا
381
142
وقعة الطف، والعطش، وما جرى
387
143
ما جرى في ليلة العاشورا
392
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org