والعدي والأمويين.
[بحار الأنوار: 23 / 381 - حديث 73، عن تأويل الآيات الظاهرة: 1 / 345 - حديث 29، وجاء في تفسير البرهان: 3 / 98 - حديث 1].
164 - كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة: بإسناده عن ابن عباس في قوله عز وجل: [فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم] (محمد: 22)، قال: نزلت في بني هاشم وبني أمية.
[بحار الأنوار: 23 / 385 - 386 حديث 89، عن تأويل الآيات الظاهرة: 2 / 585 حديث 12].
165 - كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة: بإسناده عن ابن عباس في قوله عز وجل: [أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات..] (سورة ص: 28) علي وحمزة وعبيدة [كالمفسدين في الأرض] عتبة وشيبة والوليد [أم نجعل المتقين] علي وأصحابه [كالفجار] فلان وأصحابه.
[بحار الأنوار: 24 / 7 - حديث 20، عن تأويل الآيات الظاهرة: 264 (2 / 503 حديث 2)، وأورده في تفسير البرهان: 4 / 46 حديث 2، وأخرجه في البحار:
41 / 79، عن مناقب ابن شهرآشوب: 2 / 311 إلى قوله: والوليد.].
166 - كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة: بإسناده عن علي صلوات الله عليه أنه قال: سورة محمد صلى الله عليه وآله آية فينا وآية في بني أمية.
[بحار الأنوار: 23 / 384 - حديث 84، عن تأويل الآيات الظاهرة: 2 / 582 حديث 1].
167 - كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة: بإسناده عن ابن عباس في قول الله عز وجل:... [والليل إذا يغشاها] بنو أمية، ثم قال ابن عباس: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: بعثني الله نبيا، فأتيت بني أمية فقلت: يا بني أمية! إني رسول الله إليكم، قالوا: كذبت ما أنت برسول، ثم أتيت بني هاشم، فقلت: إني رسول الله إليكم، فآمن بني علي بن أبي طالب عليه السلام سرا وجهرا، وحماني أبو طالب عليه السلام جهرا وآمن بي سرا، ثم بعث الله جبرئيل بلوائه فركزه في بني هاشم وبعث إبليس بلوائه فركزه في بني أمية، فلا يزالون أعداءنا وشيعتهم أعداء شيعتنا إلى يوم القيامة.
[بحار الأنوار: 24 / 76 - حديث 14، عن تأويل الآيات الظاهرة: 466 - 467 الرضوية (2 / 806