الأشرف، فجزاه الله خير الجزاء على ما قدم وجعله الله له نورا على الصراط يوم القيامة، فرحمه الله وحشره مع أمير المؤمنين والأئمة المعصومين (عليهم السلام).
وأشكر ولدي السيد محمد حسين أشرف - حفظه الله ورعاه - على ما بذله من جهد في إخراج الكتاب.
أسأل الله الرؤوف الرحيم أن يتقبل منا هذا القليل - على ما فيه - ويرفعه إلى سيدنا ومولانا وجدنا سيد الخلق أجمعين وأخيه سيد الأوصياء أمير المؤمنين وأمنا فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين والأئمة المعصومين عليهم أفضل الصلوات أجمعين ويجعله لنا ولمن قرأه مؤمنا مسلما ذخرا يوم لا ينفع مال ولا بنون.
اللهم عجل لوليك الفرج والنصر والعافية وإجعلنا من أعوانه وأنصاره والمسلمين له والمستشهدين بين يديه واغفر لنا ولوالدينا ومن ولدوا إنك أنت السميع العليم.
* * *