الصلاة) (1)، وهو من مفهوم الحصر، وبيانه في قوله عليه الصلاة والسلام: (وهي أول ما ينظر فيه من عمل ابن آدم، فان صحت نظر في عمله، وان لم تصح لم ينظر في بقية عمله) ورواه عنه أمير المؤمنين علي (عليه السلام) (2).
وشبهها أمير المؤمنين (عليه السلام) بالنهر الجاري على باب، من يغتسل منه في اليوم والليلة خمس مرات، فكما لا يبقى على المغتسل درن لم يبق على المصلي ذنب (3).
وقال الصادق (عليه السلام): (حجة أفضل من الدنيا وما فيها، وصلاة فريضة أفضل من ألف حجة (4).