يطهر الله بهم سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ويثيبهم الأجر العظيم ويكونوا سببا في تنقية الحق من الأباطيل ويقدموا إلى الرجل الجديد أبحاثا قيمة تكون في مستوى رسالة الإسلام.
يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما [الأحزاب:
71].