ولأبرهن على الرأي بعد اقتناعي بأن أهل البيت هم أهل الذكر - فسأورد بعض الأسئلة التي ليس لها جواب عند أهل السنة والجماعة، أو أن لها جوابا ولكن متكلف لا يستند إلى حجة يقبلها الباحث المحقق. أما جوابها الحقيقي فهو عند هؤلاء الأئمة الأطهار الذين ملأوا الدنيا علما ومعرفة، وعملا وصلاحا.
(٢٤)