لماذا ضاعت هذه الشعارات وسط بريق النفط الأسود؟
وهل للنفط بريق إلا لمن عميت بصائرهم وماتت ضمائرهم فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور.
في النهاية، أسجل رؤيتي لقضية الإمامة: أولا، رؤية نقدية لمرويات أهل السنة في هذا الموضوع، ثانيا قراءة عقلية للنص القرآني والأحاديث الواردة في مسألة الإمامة.