اكتشفت سبق زواجه، والثانية (لورا) خوفا أن تدركها الشيخوخة، ونحن وإن كنا لم نأخذ كارل بذنب آبائه.
فإننا لا نأخذه بذنب بناته كذلك. ولكننا نتساءل كيف لم يستطع ذلك العبقري. أن يربي بناته. بل لم يستطع أن يعرفهن طريق الحياة الصحيح (1).
ولنحاول بعد ذلك أن نتعرض على الماركسية مبدأ. بعد أن عرفناها وعاء فيما عرضنا له من " البيئة التي نشأ فيها ثم من الشخص الذي نشأت عنه ".