وقال أبو عاصم: أحمد إمامنا.
وقال عبد الله الحزيبي: كان أفضل أهل زمانه.
وقال العباس العنبري: حجة.
وقال يحيى بن معين: لو جلسنا مجلسا بالثناء عليه ما ذكرنا فضائله بكاملها.
وقال العجلي: ثقة ثبت في الحديث، نزه النفس، فقيه في الحديث، منبع الآثار، صاحب سنة وخير.
وقال أبو ثور: أحمد شيخنا وإمامنا.
وقال حجاج بن الشاعر: ما رأت عيناي روحا في جسد أفضل من أحمد ابن حنبل.
وقال أحمد الدورقي: من سمعتموه يذكر أحمد بسوء فاتهموه على الإسلام.
قال ابن أبي حاتم: سئل أبي عنه فقال: هو إمام وحجة.
وقال النسائي: الثقة المأمون أحد الأئمة.
وقال ابن ماكولا: كان أعلم الناس بمذاهب الصحابة والتابعين.
وقال الخليلي: كان أفقه أوانه وأورعهم وأكفهم عن الكلام في المحدثين إلا في اضطرار.
وقال ابن حبان في الثقات: كان حافظا متقنا فقيها.
وقال سليمان بن حرب لرجل سأله عن مسألة سأل عنها أحمد: فإنه إمام.
وقال ابن سعد: ثقة ثبت صدوق كثير الحديث " (1).