يملي من حفظه على كل حال من سأله... " (1).
2 - أيضا: " وفيها توفي أبو الكرم خميس بن علي الواسطي الحوزي الحافظ، رحل وسمع ببغداد من أبي القاسم ابن البسرى وطبقته. وكان عالما فاضلا " (2).
3 - اليافعي: " فيها توفي أبو الكرم خميس بن علي الواسطي الحوزي الحافظ. وكان عالما حافظا شاعرا " (3).
4 - السيوطي: " خميس بن علي بن أحمد الواسطي الجعدي أبو الكرم الحافظ محدث واسط، سمع ابن البسرى وأبا نصر الزينبي والطبقة. ومنه:
السلفي وخلق. وكان عالما ثقة يملي من حفظه، عارفا بالحديث والأدب، جمع وجرح وعدل. ولد سنة 442 في شعبان. ومات سنة 510 " (4).
* (11) * رواية شيرويه الديلمي وروى شيرويه بن شهردار الديلمي هذا الحديث في كتابه (الفردوس) بقوله:
" أبو الحمراء: من أراد أن ينظر إلى آدم في وقاره، وإلى نوح في فهمه، وإلى موسى في شدة بطشه، وإلى عيسى في زهده، فلينظر إلى علي بن أبي طالب " (5).