21 - وقال الشيخ الطوسي: " والمشهور الذي لا خلاف فيه بين الشيعة: أن عمر ضرب على بطنها حتى أسقطت، فسمي السقط " محسنا " والرواية بذلك مشهورة عندهم " (1).
22 - وقال عبد الجليل القزويني: ".. أن عمر ضرب بطن فاطمة، وقتل جنينا في بطنها، كان الرسول سماه محسنا " (2).
23 - وقال الفاضل المقداد: " بعث إليها عمر حتى ضربها على بطنها، وأسقطت سقطا، اسمه محسن " (3).
24 - وقال البياضي: " اشتهر في الشيعة: أنه حصر فاطمة في الباب، حتى أسقطت محسنا " (4).
25 - وقال ابن أبي جمهور: ".. وضغطها بالباب حتى أسقطت جنينا ".
وقال: " أما حديث الاحراق، والضرب، وإجهاض الجنين فبعضه مروي عنكم الخ... " (5).
26 - وقال المحقق الكركي معترضا عليهم: "... وجمع الحطب عند الباب، وإسقاط فاطمة محسنا " (6).
27 - وذكر القاضي التستري بعض ما يدل على إسقاط