بالنواحي العقيدية والإيمانية، وقضايا الدين التي تعرضنا لها في نفس الكتاب.
8 - محاولتهم إثارة علامات استفهام حول جدوى موضوعات كهذه - رغم أنهم هم الذين ما فتئوا يصرون على طرحها - وذلك بعد أن صوروا للناس أن الأمر لا يتعدى الناحية التاريخية الخاصة جدا، وهي خصوص قضية كسر ضلع الزهراء (ع) دون سائر ظلاماتها عليها السلام.
9 - محاولة ربط الموضوع برمته - من أجل الدعاية والإعلام طبعا! - بجهات تخطط لإسقاط مرجعية فلان من الناس، لأنها ترى نفسها متضررة من ظهور مرجعية عربية، وفية لعروبتها، مقابل المرجعيات الفارسية ولعلها بنظرهم وفية لفارسيتها أيضا..؟ (1) أو ما إلى ذلك، متهمين مرجعية دينية كبرى لبعض الدول الإسلامية بأنها الجهة التي تدير حركة الصراع ضدهم، وتصويرها على أنها مجرد منافسة لهم في المرجعية.