هذا وقد فسر علم الكتاب باللوح المحفوظ، كما نقله الشوكاني في تفسيره (1) .
فينتج: كونهم (عليهم السلام) الإمام المبين واللوح المحفوظ والكتاب المبين الذي خص الله فيه كل شئ، وهذا يشمل كل الأمور الغيبية لأنها لا تخرج عن الشيئية، بل الآية مطلقة لكل أمر أمر.