والمفكرين والفقهاء يوجب ضمور الفكر، وموت العلم والقضاء على روح التفكر.
من هنا سعى علماء الشيعة الإمامية في كل العصور إلى أن يوضحوا الحقائق بطرح الأبحاث العلمية والعقيدية على طاولة البحث والنقاش، وبذلك قاموا بكل خطوة من شأنها توحيد صفوف المسلمين وتأليف قلوبهم ضد أعداء الإسلام الذين أقسموا على محو هذا الدين وإطفاء جذوته.