قصة راسبوتين، لكثرة ما فيه من الروايات التي يخجل منها الإنسان، لأنها تتحدث عن أمور جنسية بلا حياء!!
أما أني أتحامل على بعض الصحابة المبغضين لأهل البيت النبوي، لأمر في نفسي.. فهذا صحيح. لكن يعلم الله تعالى أنه لا يوجد لي دافع على ذلك إلا أني اكتشفت أنهم تحالفوا وتآمروا في حياة النبي صلى الله عليه وآله، لسرقة خلافته، وعزل عترته الذين أمر الله الأمة بإطاعتهم بعد نبيه!!
ثم اكتشفت أنهم مشروع يهودي كامل، عمل في حياة النبي وبعد وفاته!!
فلو كانت هذه رؤيتك، فهل تبقى تحبهم؟!!
* وكتب (عمر) بتاريخ 25 - 2 - 2000، الثانية والنصف ظهرا:
إلى العاملي والجواد: لكم هذا الحديث من كتبكم الذي يصف أخلاقكم ونتائج أفعالكم: قد يستحلي البعض تلفيق الأكاذيب الساخرة، للتندر على الناس، والسخرية بهم، وهو لهو عابث خطير، ينتج الأحقاد والآثام. قال الصادق عليه السلام من روى على مؤمن رواية، يريد بها شينه، وهدم مروته ليسقط من أعين الناس، أخرجه الله تعالى من ولايته إلى ولاية الشيطان، فلا يقبله الشيطان.
* ثم كتب الحربي) بتاريخ 21 - 4 - 2000، الحادية عشرة صباحا:
العاملي يقول: هذه الرواية من الكافي الشريف ضعفها بعض علمائنا، ولكني أعتقد أنها لم تولد من عدم!! سبحان الله. لأنها في صالحك. ما رأيك أن تعمل بهذا أيضا في جميع ما تدعون أنه ضعيف عندكم. اتباع الهوى يعمي ويصم.