* وكتب (العاملي) بتاريخ 17 - 2 - 2000، الواحدة إلا الثلث صباحا:
جعلتم البيعة بالتهديد والإجبار فضيلة لأبي بكر وعمر.. ونسيتم أنهما صارا بذلك جبارين!! وجعلتم تزويج علي لعمر - لو صح - بالإجبار والتهديد فضيلة له.. ونسيتم أنه صار بذلك جبارا!! فقد كثرت عندكم فضائل الجبارين الذين يجبرون الناس على بيعتهم وانتخابهم!! وصار قوم لوط أصحاب فضيلة عندكم!! لأن آذوا لوطا عليه السلام وجبروه أن يعرض عليهم بناته، وكان مستعدا أن يزوجهم!! وذلك قبل أن يخسف الله فيهم بساعات!!
فطوبى لكم على هذا المنطق الأعوج، من أجل إثبات فضائل أئمتكم!!
* وكتب (عمر)، الثانية والثلث صباحا:
المنطق الأعوج يقول: كيف يكون عمر (رض) جبانا ثم يأخذ البيعة بالقوة، لا أعرف أي منطق يكون هذا؟
وكيف يقتحم بيت فاطمة (رض) ولا يخاف من زوجها المغوار؟ من هو الجبان في هذا المنطق الأعوج؟؟؟؟؟.
* وكتب (محمد إبراهيم) آخر أيضا في شبكة الموسوعة الشيعية، بتاريخ 11 - 2 - 2000، الحادية عشرة ليلا، موضوعا بعنوان (مسلسل الإشكاليات: زواج ابنة المعصوم من كافر؟)، قال فيه:
بعض الروايات الشيعية تعتبر سيدنا عمر كافرا (حاشاه). ومن المعروف أن سيدنا علي قد زوج ابنته أم كلثوم لسيدنا عمر. فإذا كان عمر كافرا بحسب روايات الشيعة فإن سيدنا علي قد زوج ابنته إلى كافر...!!!
هل يجوز للمعصوم أن يزوج أبنته من كافر؟