فنحن جميعا من نوح ونوح من آدم. هل تعتقد بأن الأرحام تعرف من هو المطهر ومن غير ذلك؟؟. سورة الأعراف - 188: قل لا أملك لنفسي نفعا ولا ضرا إلا ما شاء الله ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء إن أنا إلا نذير وبشير لقوم يؤمنون. صدق الله العظيم.
* وكتب (أبو حسين) بتاريخ 29 - 2 - 2000، الخامسة والنصف صباحا:
الأصلاب شامخة والأرحام مطهرة، ولا ذنب للأصلاب ولا للأرحام إذا شذ الخارج منها...
* ثم كتب (عمر) بتاريخ 27 - 3 - 2000، الثامنة والنصف مساء:
(والله ما كانت لي في الخلافة رغبة، ولا في الولاية إربة. ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها) للرفع بمناسبة يوم الغدير.
* فكتب (بالدليل)، التاسعة والنصف مساء:
نهج البلاغة خطبة رقم: 3 - ومن خطبة له وهي المعروفة بالشقشقية:
أما والله لقد تقمصها فلان (وفي رواية ابن أبي قحافة) وإنه ليعلم أن محلي منها محل القطب من الرحى، ينحدر عني السيل ولا يرقى إلي الطير، فسدلت دونها ثوبا، وطويت عنها كشحا، وطفقت أرتئي بين أن أصول بيد جذاء، أو أصبر على طخية عمياء، يهرم فيها الكبير، ويشيب فيها الصغير، ويكدح فيها مؤمن حتى يلقى ربه. فرأيت أن الصبر على هاتا أحجى، فصبرت وفي العين قذى، وفي الحلق شجا، أرى تراثي نهبا!!