- وروى ابن قتيبة في كتابه غريب الحديث، في آخر غريب كلام أمير المؤمنين عليه السلام: 2 / 150، وهو سني مجسم مثلك!
- ورواه الشجري في ترتيب أماليه / 134، ط. مصر، وهو سني!
* أما زعمك أن الحديث لو كان صحيحا لرواه أحمد في مسنده، فيضحك منه الطالب المبتدي، لأن أحمد عنده كتب أخرى روى فيها ما ليس في مسنده، فهل رواياته فيها باطلة؟!!
وقد روى في فضائل الصحابة: 2 / 639: عن أبي ذر رضي الله عنه قال: ما كنا نعرف المنافقين إلا بتكذيبهم الله ورسوله، والتخلف عن الصلوات، والبغض لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه.
- ورواه الحاكم: 3 / 129 وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه. ورواه الدارقطني في المؤتلف والمختلف.
لاحظ يا عمر أن الحديث صحيح على شرط الشيخين ولم يروياه؟
فهل تعرف لماذا لم يروياه؟!!!
إتق الله يا عمر. فأمامك آخرة وحساب، فلا تكن تابعا لمن ظلم وآل محمد، وأنت تصلي عليهم في صلاتك!!!
صلوات الله عليهم، ولعن الله أول ظالم ظلمهم، وآخر تابع له على ذلك.
* وكتب (عمر)، الثانية إلا ربعا ظهرا:
عزيزي العاملي: بدأ التخبط واضحا في كلامك ولقد طلبت منك بعدم الاستشهاد بضعاف الكتب، وها أنت تعود لما بدأنا! أهل السنة لهم حاسة فريدة في الكشف عن الغريب من الأحاديث، والسبب هو ما يخالف كتاب الله. ولقد بينت لك من مسند أحمد عكس ما تقول. والغريب بأن مثل هذا