ومن يتولى (كذا) عن أمري فإني مرجعه فليتمتعوا بكفرهم قليلا فلا تسأل عن الناكثين).
انتهى الجزء الثالث، وهو كما ذكرت منقول بالنص من كتابهم العمدة عندهم (فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب) طبعة إيران ص 180.
* فكتب (عمار) بتاريخ 2 - 4 - 1999 العاشرة والنصف صباحا:
من ضحك عليك وقال إن كتاب فصل الكتاب عمدة عندنا؟
وإن كان عمدة وهذه الرواية يأخذها الشيعة ويتعبدون بها، فلماذا لا نجد هذه الآيات في قرآن الشيعة؟!
فالآية موجودة كما تزعمون، فما هو المانع من عدم اعتبارها آية كما تحاولون إيهام البسطاء من الناس؟!
يا سيدي إننا نجد معظم المصاحف الشيعية في مساجدهم مطبوعة في السعودية وبيروت وهي متطابقة ولا تختلف في كلمة واحدة. وإن قلت إن لنا قرآن (كذا) غير هذا أقول لك لعنة الله على الكاذبين.
إن أردت أن تقرأ كتاب عمدة أنصحك أن تقرأ كتاب البيان في تفس - ير القرآن للإمام الخوئي رحمة الله عليه وكتاب الميزان للطباطبائي، هذه الكتب تستطيع تسميتها بعمدة، والعمدة ليس ما تقروه أنتم وتنتخبونه، بل العمدة ما أجمع عليه علماؤنا وأخذوا به، فإنكم تأخذون الضعيف والمتروك من الأحاديث والآراء وتعتبرونها عمدة لأغراض في أنفسكم!!