أنا أستطيع أن أقول إن تفسير الطبري عمدة أيضا وأورد لكم ما نقله عن الآيات الشيطانية، التي أخذ منها رشدي اللعين خيوط أبحاثه وزاد عليها، فافهم. والسلام.
(( * وكتب (مشارك) في شبكة أنا العربي موضوعا بعنوان (مهما فعلت الاثني (كذا) عشرية فلن تستطيع التبرؤ من عقيدة تحريف القرآن) 13 - 7 - 1999 الثانية ظهرا، قال فيه:
هما فعلت الاثني (كذا) عشرية فلن تستطيع التبرؤ من عقيدة تحريف القرآن.
الإثبات:
1 - هذه هي عقيدة كثير من علمائهم الذين صرحوا بها، وقالوا إن من أنكر التحريف فهو من باب التقية.
2 - الذين قالوا بالنفي لا يمكن التأكد أن هذه هي عقيدتهم الأصلية مهما قالوا ومهما حلفوا، طالما أن عقيدة التقية عندهم بمثابة تسعة أعشار الدين، وطالما أنه يجوز الكذب على المخالف، وأنا أتحدى أن يستطيع أحد الاثني عشرية أن يستطيع (كذا) إثبات تبرؤ الاثني عشرية من تحريف القرآن.
اللهم إلا إذا تبرأوا من عقيدة التقية (ولكن هما أمران أحلاهما مر)!
ولكن كيف نستطيع أن نحكم أن تبرؤهم من التقية ليس تقية؟ إذن نرجع إلى الموضوع الأساس مهما فعلت الاثني (كذا) عشرية فلن تستطيع التبرؤ من عقيدة تحريف القرآن.
وفي انتظار ما سوف تأتينا به يا عاملي ويا (جميل 50).