فكتب (العاملي) بتاريخ 13 - 7 - 1999، الثانية والنصف ظهرا:
إن صح ما تقول فيكونون مقلدين جزئيا لإمامك عمر بن الخطاب!!
إن قوله بالتحريف أوسع من قول من قاله به منهم، في الكمية والكيفية!!
* وكتب (مشارك) 13 - 7 - 1999 الثالثة ظهرا:
أرأيت يا عاملي أنك لا تستطيع؟
وأما نحن والحمد لله فلن تجد منا من يقول بالتحريف، ودعك من الروايات الكاذبة، أو التي لا تتعلق بموضوعنا، ولا تتهرب من الموضوع الأساس كعادتك.
وأجب: هل تستطيع إثبات تبرؤ الاثني عشرية من عقيدة التحريف؟؟
* وكتب (الكويتي) بتاريخ 13 - 7 - 1999 الثالثة والنصف ظهرا:
مسكين أنت يا مشارك، تقول للأخ العاملي دعك من الروايات المكذوبة.
إذن صحيح مسلم كاذب؟!!!
شكرا على اعترافك الخطير وأرجو ألا يهدر دمك!!
اللهم إنا نشكو إليك فقد نبينا. انتهى.
فغاب مشارك بعد ذكر روايات البخاري ومسلم في تحريفات عمر للقرآن!
(( * وكتب (المخبر) في شبكة الساحة العربية، بتاريخ 31 - 3 - 1999 السادسة صباحا، موضوعا بعنوان (هذه أدلة تحريف القرآن عند الشيعة)، قال فيه:
إليك أخي المسلم بعض من أقوال شيوخهم الذين يكنون إليهم كل تقدير وإجلال.