حديث آخر قريب منه ما رواه القوم:
منهم الحافظ نور الدين علي بن أبي بكر في " مجمع الزوائد " (ج 7 ص 315 ط مكتبة القدسي في القاهرة) قال:
وعن أم حبيبة قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يأتي ناس من قبل المشرق يريدون رجلا عند البيت حتى إذا كانوا ببيداء من الأرض خسف بهم فيلحق بهم من تخلف فيصيبهم ما أصابهم قلت: يا رسول الله كيف بمن كان أخرج مستكرها قال: يصيبهم ما أصاب الناس ثم يبعث الله كل امرئ على نيته رواه الطبراني في " الأوسط ".
ومن جملة علائمه ما رواه القوم:
منهم الحافظ نور الدين علي بن أبي بكر في " مجمع الزوائد " (ج 7 ص 315 ط مكتبة القدسي في القاهرة) قال:
وعنها (أي عن أم سلمة) قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يسير ملك المغرب إلى ملك المشرق فيقتله فيبعث جيشا إلى المدينة فيخسف بهم ثم يبعث جيشا فينسى ناسا من أهل المدينة فيعود عائد من الحرم فيجتمع الناس إليه كالطير الواردة المتفرقة حتى يجتمع إليه ثلاثمائة وأربعة عشر رجلا فيهم نسوة فيظهر على كل جبار وابن جبار ويظهر من العدل ما يتمنى له الأحياء أمواتهم فيحيا سبع سنين ثم ما تحت الأرض خير مما فوقها رواه الطبراني في " الأوسط ".