مما يروى عن ابنه المبغض لعلي عليه السلام.
توفي عام (225 ه).
أنظر ترجمته في: أعيان الشيعة 8: 443، الكنى والألقاب 1: 68، الأنساب 8: 401، الكامل في التاريخ 6: 413، تاريخ بغداد 12: 416، أخبار إصبهان 2:
160، فهرست ابن النديم: 130، مروج الذهب 4: 5، وفيات الأعيان 4: 73، تهذيب التهذيب 8: 294، شذرات الذهب 2: 57، سير أعلام النبلاء 10:
563 / 194، دول الاسلام 1: 136، النجوم الزاهرة 2: 243، الأغاني 4: 82 و 8:
92.
* معتمد الدولة، أبو المنيع قراوش بن المقلد بن المسيب.
تولى الحكم بعد موت أبيه سنة إحدى وتسعين وثلاثمائة، فطالت أيامه، واتسع ملكه.
كان على ما يذكر أديبا شاعرا، جوادا ممدوحا.
بقي في الحكم خمسين سنة.
أنظر ترجمته في: أعيان الشيعة 8: 449، المنتظم 8: 147، وفيات الأعيان 5: 263، سير أعلام النبلاء 17: 633 / 427، العبر 2: 197 و 198 و 270 و 279، دول الاسلام 1: 259، النجوم الزاهرة 5: 49، فوات الوفيات 3: 198، البداية والنهاية 12: 62، شذرات الذهب 3: 266.
قيس بن ذريح:
من شعراء الحجاز المبرزين، وكان على ما قيل أخا للإمام الحسين عليه السلام من الرضاعة.
يمتاز شعره بالرقة والحلاوة والجزالة.
لم أتثبت من تشيعه فيما توفر لدي من المصادر، والله تعالى أعلم.
أنظر ترجمته في: الشعر والشعراء: 417، الأغاني 9: 180، تاريخ الاسلام 3:
61، سير أعلام النبلاء 3: 534 / 140، البداية والنهاية 8: 313، الوافي بالوفيات 3:
204، النجوم الزاهرة 1: 182.