أنظر ترجمته في: معامل العلماء: 149، أعيان الشيعة 4: 307، أمل الآمل 2: 59 / 150، الكنى والألقاب 1: 131، تنقيح المقال 1: 245، تأسيس الشيعة:
208، يتيمة الدهر 1: 35، النجوم الزاهرة 4: 19، المنتظم 7: 68، المختصر من أخبار البشر 2: 108، سير أعلام النبلاء 16: 196 / 136، الوافي بالوفيات 11:
261، البداية والنهاية 11: 278، شذرات الذهب 3: 24، الأغاني 8: 35 و 9:
342.
* أبو تمام، حبيب بن أوس بن الحارث الطائي:
الشاعر الإمامي الشهير.
كان يعد من شعراء الشيعة المبرزين، وكان موصوفا بالظرف وحسن الخلق وكرم النفس.
حاله أشهر من أن تعرف أو تترجم، حيث كان يسمى بشاعر العصر، وأديب زمانه.
كان على ما قال ابن خلكان له من المحفوظ ما لا يلحقه أحد غيره، حيث قيل أنه كان يحفظ أربعة عشر ألف أرجوزة للعرب غير القصائد والمقاطيع.
توفي عام (231 ه).
أنظر ترجمته في: الخلاصة: 61 / 3، رجال النجاشي: 141 / 367، معالم العلماء: 152، تنقيح المقال 1: 251، رجال ابن داود: 69 / 376، الكنى والألقاب 1: 27، أعيان الشيعة 2: 310، الأغاني 9: 22 و 12: 39 و 19: 51، فهرست ابن النديم: 31، شذرات الذهب 2: 72، تاريخ الطبري 9: 124، تاريخ بغداد 8:
248، النجوم الزاهرة 2: 261، وفيات الأعيان 2: 11، سير أعلام النبلاء 11:
63 / 26، العبر 1: 324، خزانة الأدب 1: 172، معاهد التنصيص 1: 141.
* أبو عبد الله، الحسن بن الحسن بن عطية العوفي:
من مشاهير التابعين، وكبار فقهاء الشيعة.
قيل: إن أباه سعد بن جنادة وفد علي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام أيام خلافته وقال له: يا أمير المؤمنين، إنه قد ولد لي غلام، فسمه، فقال