وليست هذه الزيادات قياسا مطردا، فليس لك أن تقول مثلا في ظرف:
أظرف، وفى نصر: أنصر، ولهذا رد على الأخفش في قياس أظن وأحسب وأخال على أعلم وأرى، وكذا لا تقول: نصر ولا دخل، وكذا في غير ذلك من الأبواب، بل يحتاج في كل باب إلى استعمل اللفظ المعين، وكذا استعماله في المعنى المعين (1)، فكما أن لفظ أذهب وأدخل يحتاج في إلى