عمرو بن العاص؛ فإنه قال أبياتا اعتقدها وخالفها بفعاله:
بآل محمد عرف الصواب * وفي أبياتهم نزل الكتاب وهم حجج الإله على البرايا * بهم وبجدهم لا يستراب ولا سيما أبي حسن علي * له في المجد مرتبة تهاب إذا طلبت صوارمهم نفوسا * فليس بها سوى نعم جواب طعام حسامه مهج الأعادي * وفيض دم الرقاب لها شراب وضربته كبيعته بخم * معاقدها من الناس الرقاب إذا لم تبر من أعدا علي * فما لك في محبته ثواب هو البكاء في المحراب ليلا * هو الضحاك إن آن الضراب هو النبأ العظيم وفلك نوح * وباب الله وانقطع الجواب فأعطاه معاوية البدرة وحرم الآخرين (1) (2).
8 / 3 مروان بن الحكم 3934 - وقعة صفين عن مروان: أما والله لولا ما كان مني يوم الدار مع عثمان ومشهدي بالبصرة لكان مني في علي رأي كان يكفي امرأ ذا حسب ودين، ولكن ولعل! (3) 3935 - المناقب لابن شهر آشوب: قال معاوية يوم صفين: أريد منكم والله أن