لا أصرف ذلك إلى من هو أولى منه بالعدل والانصاف فأتيتك لتكون في أمري ناظرا وإليه معديا (1).
قال (معاوية: صدقت) لا أسألك عن ذنبه والقيام بحجته اكتبوا لها بإطلاقه.
قالت: يا أمير المؤمنين وأنى لي بالرجعة وقد نفد زادي وكلت راحلتي. فأمر لها براحلة موطأة وخمسة آلاف درهم (2).