ثم التفتت خلفها فرجعت إلى مبركها أول مرة فبركت فيه ثم تلحلحت (1) وأرزمت (2) ووضعت جرانها (1) ونزل عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم واحتمل أبو أيوب خالد بن زيد رحله فوضعه في بيته ونزل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم
(١) أي أقامت ولزمت مكانها، وفى الأصل " تحلحلت " والتصويب من النهاية.
(2) بفتح الهمزة وسكون الراء وفتح الزاي أي صوتت، وفى رواية " رزمت " بفتح الراء والزاي أي لم تقم من الاعياء.
(3) جران البعير مقدم عنقه.