اثنى عشر نقيبا يكونون على قومهم بما فيهم فأخرجوا تسعة من الخزرج وثلاثة من الأوس فمن الخزرج ثم من بنى النجار أسعد بن زرارة بن عدس ومن بنى مالك الأغر بن ثعلبة بن كعب بن الخزرج بن الحرث بن الخزرج عبد الله بن رواحة بن ثعلبة بن امرئ القيس بن عمرو بن امرئ القيس الأكبر بن مالك الأغر. وسعد بن الربيع بن عمرو بن أبي زهير بن مالك بن امرئ القيس بن مالك الأغر. ومن بنى زريق رافع بن مالك بن العجلان. ومن بنى سلمة ثم بنى حرام عبد الله بن عمرو بن حرام بن ثعلبة بن حرام. ومن بنى عبيد بن عدي ابن غنم بن كعب بن سلمة البراء بن معرور بن صخر بن خنساء بن سنان بن عبيد. ومن بنى طريف بن الخزرج بن ساعدة بن كعب بن الخزرج سعد بن عبادة بن دليم بن حارثة بن أبي خزيمة بن ثعلبة بن طريف. ومن بنى ثعلبة بن الخزرج أخي طريف المنذر بن عمرو بن خنيس بن لوذان بن عبد ود بن زيد بن ثعلبة. ومن بنى غنم بن عوف بن عمرو بن عوف بن الخزرج عبادة بن الصامت.
ومن الأوس ثم من بنى عبد الأشهل بن جشم بن الحرث بن الخزرج بن عمرو بن مالك بن الأوس أسيد بن حضير بن سماك بن عتيك بن امرئ القيس بن زيد ابن عبد الأشهل. ومن بنى السلم بن امرئ القيس بن مالك بن الأوس سعد بن خيثمة بن الحرث بن مالك بن كعب بن النحاط بن كعب ابن حارثة بن غنم بن السلم. ومن بنى أمية بن زيد رفاعة بن عبد المنذر بن زنبر (1) بن زيد بن أمية. قال ابن هشام وأهل العلم يعدون فيهم أبا الهيثم بن التيهان بدل رفاعة. وروينا عن أبي بكر البيهقي بسنده إلى مالك قال فحدثني شيخ من الأنصار أن جبريل عليه السلام كان يشير له إلى من يجعله نقيبا. وقد قيل إن الذي تولى الكلام مع الأنصار وشد العقد لرسول الله صلى الله عليه وسلم أسعد بن زرارة. وروينا من