للزوال ثلث ساعات.
الفصل التاسع والثلاثون فيما نذكره من صلاة ودعاء قبل الزوال للعافية من كل مخوف.
الفصل الأربعون فيما نذكره من صلاة عند الزوال للحفظ في النفس والدين والدنيا والأهل والمال.
الفصل الحادي والأربعون في أدعية الساعات.
الفصل الثاني والأربعون فيما نذكره من ترتيب صلاة المسافر فرايضه ونوافله في اليوم والليلة.
الفصل الثالث والأربعون فيما نذكره لسور القرآن من الفضايل لضرورة عمل اليوم والليلة إلى ذلك في الفرايض والنوافل.
يقول السيد الإمام العالم العامل رضى الدين ركن الاسلام جمال العارفين قدوة المجتهدين أكمل السادة أبو القاسم على بن موسى بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس الحسيني أعلى الله محله وأكمل لديه فضله.
وهذا اخر ما نذكره من جملة فصول هذا الجزء الأول والثاني من هذا الكتاب وفى شرحها مقنع لمن أراد السعادة بإرادة مثل هذه الأسباب.
ذكر شرحها لأهل الاتمام في الصلوات وما نذكره فيها من العبادات والدعوات مع اختصار الزوايد وكثرة الفوائد.