تشجيعا لطلبة العلم وتقديرا لجهودهم المتواضعة، فجزاه الله كل خير.
وأسال اله سبحانه وتعالى أن يجعل عملي هذا نافعا مباركا في الدنيا والآخرة، وينفع به طلبة العلم في مشارق الأرض ومغاربها. وأرجو من كل من يجد فيه أي خطا أو زلل، أن ينبهني عليه حتى أتمكن من تصحيحه في الطبعات التالية إن شاء الله تعالى.
وصلى الله عليه سيد المرسلين، عبده ورسوله محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، ومن تبعهم باحسان إلى يوم الدين. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
عبد العليم عبد العظيم البستوي مكة المكرة 15 ربيع الأول 1404 ه