وما ذكرناه الأصح عندنا * وشذ قول من به خالفنا والظاهر أنه نظم لعبارة الكشي، وما ادعى من الاجماع، فحينئذ فعده ليثا، ليس على ما ينبغي إلا أن يكون مبنيا على ما استظهرنا سابقا: من أن المرادي أجل شأنا من الأسدي، وأن أحاديثه أحق بالاستصحاح منه، خلافا لمن تقدم.
(٣٢٧)