(أنه ثقة، صحيح الحديث، له كتاب) (1).
فذكر طريقا إليه منتهيا إلى جعفر بن بشير، ذكر العلامة المشار إليه أن في رواية جعفر بن بشير عنه، إشعار بالوثاقة (2).
والظاهر أن الاستناد بالأشعار، من جهة سقوط التوثيق من نسخته، وإلا أن النجاشي مصرح بتوثيقه، والشواهد ثابتة بثبوته، فالاستناد إليه دونه، كاشف عن استظهار عدم الدلالة وأما دلالته على وثاقة من.