على ما وقع للمتأخرين من الأوهام في باب التزكية وشهادتهم بالثقة لأقوام، حالهم مجهولة أو ضعفهم مترجح، لقلة التأمل وخفة المراجعة، حيت اعتمدوا في التأليف طريقة الاكثار، وهي مباينة في الغالب لتدقيق النظر، تحرير الاعتبار. (انتهى).
وتقدم الكلام في هذا المرام.