وفيه: ما يظهر مما تقدم، وربما حكي في التعليقات عن بعض، إيمائه إلى عدم الوثوق، ولم يظهر وجهه.
وهناك وجوه أخرى كلها بالأعراض عنها أحرى، وتوقف في المقام الوالد المحقق قدس سره، قال: (قد بقي تلك اللفظة آوية في زاوية الخفاء، وبه اعترف غير واحد من الأجلاء).