الاعتبار، يدل على ذلك قوله تعالى: " ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها " (1) وقوله: " ولا تقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق " (2) وقوله عليه السلام " من سعى في دم امرء مسلم ولو بشطر كلمة، جاء يوم القيامة مكتوبا على جبينه آيس من رحمة الله " وغير ذلك من الأحاديث الدالة على المنع من قتل المسلم ومع وجود النص لا اعتبار بغيره.
فعلى هذا النهج يكون احتجاجك على ما يرد عليك من هذا الباب.
والله العاصم، [والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين]