(وخضتم كالذي خاضوا) (1) أي الذين.
وقوله: (علمت نفس) (2)، أي كل نفس.
وقوله: (وجزاء سيئته سيئة مثلها) (3)، أي كل سيئة.
وقوله تعالى: (يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين)، (4) الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم، والمراد الناس جميعا.
العاشر إطلاق اسم العام وإرادة الخاص كقوله تعالى: (ويستغرون لمن في الأرض) (5) أي للمؤمنين، بدليل قوله في في موضع آخر: (ويستغفرون للذين آمنوا) (6)، ولما خفى هذا على بعضهم زعم أن الأولى منسوخة بالثانية.
وكقوله تعالى: (كل له قانتون) (7)، أي أهل طاعته، لا الناس أجمعون، حكاه الواحدي عن ابن عباس وغيره، واختاره الفراء (8).
وقوله: (كان الناس أمة " واحدة ") (9)، قيل: المراد بالناس هنا نوح ومن معه في السفينة، وقيل آدم وحواء.
وقوله: (وآل عمران على العالمين) (10)، أي عالمي زمانه، ولا يصح العموم،