النبي ص، قالت: فأدخلني عليه، فأدخلها عليه، فأطعمها وأعطاها، وأهدت له شيئا من أقط ومتاع الاعراب، فكساها وأعطاها، وأسلمت (ق في الدلائل، كر، قال ابن كثير: سنده حسن).
(46288 -) عن عمر قال: لا هجرة بعد وفاة رسول الله ص (ن، ع، وابن منده في غرائب شعبة، ص) (46289 -) عن عمر قال: كنا قد استبطأنا رسول الله ص في القدوم علينا وكانت الأنصار يغدون إلى ظهر الحرة فيجلسون عليها حتى يرتفع النهار، فإذا ارتفع النهار وحميت الشمس رجعت إلى منازلها، فكنا ننتظر رسول الله ص إذا رجل من اليهود قد أوفى على أطم من آطامهم، فقال: يا معشر العرب! هذا صاحبكم الذي تنتظرون! وسمعت الوجبة في بني عمرو بن عوف (البزار، وحسنه الحافظ ابن حجر في فوائده).
(46290 -) عن ابن عمر أن عمر قال: لا تتخذوا من وراء الروحاء مالا، ولا ترتدوا على أعقابكم بعد الهجرة، ولا تنكحوا نساء طلقاء مكة، وأنكحوا نساءكم في بيوتهن (المحاملي في أماليه).
(46291 -) عن عثمان قال: النفقة في أرض الهجرة مضاعفة