قال: لعل إحداكن أن تطول أيمتها (1) أو تعنس (2) عند أبويها ثم يرزقها زوجا ثم يرزقها الله منه ولدا ثم تغضب الغضبة فتكفره فتقول: والله ما رأيت منك خيرا قط (حم، طب، ابن عساكر - عن أسماء بنت يزيد).
(45084 -) إنك من قبيل يقللن الكثير، ويمنعن مالا يغنيها، و تسأل عما لا يعنيها (البغوي، وابن قانع - عن شهاب بن مالك).
(45085 -) إن المرأة المؤمنة في النساء كالغراب الأعصم في الغربان، والنار قد خلقت للسفهاء، وإن النساء من السفهاء، إلا صاحبة القسط (3) والسراج (الحكيم - عن كثير بن مرة).
(45086 -) المرأة المؤمنة في النساء كالغراب الأعصم في الغربان،