التي تغنت بهجاء المسلمين فإن كانت ممن يدعي الاسلام فأدب دون المثلة (1)، وإن كانت ذمية فلعمري لما صفحت عنه من الشراك لأعظم ولو كنت تقدمت إليك في مثل هذا لبلغت مكروها، وإياك والمثلة في في الناس، فإنها مأثم (2) ومنفرة إلا في القصاص. (سيف في الفتوح).
(13993 -) عن يزيد الضبي أن أبا بكر رجم رجلا فلعنه رجل فقال أبو بكر: مه فاستغفر له فقال أبو بكر: مه (ابن جرير) وقال هذا الخبر غير صحيح لان ناقله يزيد الضبي وهو غير معروف في أهل النقل والحجة لا تثبت بنقل المجاهيل في الدين.
(13994 -) عن أبي الشعثاء قال: استعمل عمر بن الخطاب شرحبيل ابن السمط على مسلحة (3) دون المدائن فقام شرحبيل فخطبهم فقال: