مرضت مرضا فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذني فعوذني يوما فقال: بسم الله أعيذك بالله الأحد الصمد الذي لم يلد ولو يولد ولم يكن له كفوا أحد من شر ما تجد، فشفاني الله عز وجل.
حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرق الحمصي، وهو في الجزء الذي بعده إن شاء الله تعالى والحمد لله وحده، وصلواته على سيدنا محمد وسلامه، وحسبنا الله ونعم الوكيل.